فيلم "ذا نيون ديمون" ... المستقبل المظلم الذي سيؤول إليه الهوس بالجمال


فيلم

بعد مشاركته في مهرجان كان السينمائي هذا العام في المنافسة على السعفة الذهبية، فيلم “ذا نيون ديمون“، للمخرج الدنماركي نيكولاس فيندينغ ريفن، ينتقل إلى صالات العرض العالمية. الفيلم يروي قصة فتاة تبلغ من العمر 16 عاماً، تلعب دورها الممثلة إيل فانينغ. تنتقل هذه الفتاة من بلدة صغيرة إلى لوس انجليس لتعمل كعارضة أزياء. مع أن القصة تبدو هادئة نظرياً، إلا أن الفيلم يقدمها بطريقةٍ غير تقليدية مصطحباً المشاهد في رحلة غير متوقعة من العنف والدموية. ومع ذلك، قال ريفن وفانينغ إن عملهما معاً كان “تعاونياً“، وبالتالي فإن الممثلة الشابة عرفت ما كانت تقحم فيه نفسها: تنوعت آراء النقاد حول هذا الفيلم في مهرجان كان، كما لاقى نقداً عنيفاً. ولم يبق سوى رأي المشاهد حول طريقة عرض هذا الموضوع الحساس. الفيلم يبدأ عرضه في دور السينما العالمية ابتداءً من الثامن من هذا الشهر







مواقع صديقة

 

آفاق سينمائية

مجلة إلكترونية أسبوعية