قال النجم باسم ياخور إن الدراما السورية تعيش اليوم أزمة حقيقية تتعلق بالتسويق في الدرجة الأولى فضلاً عن ما تشهده من أزمة إبداعية، ما أدّى لنشوء نوع جديد وصفه ياخور ب "المزيف"، هو الدراما المشتركة التي تعتمد على جمع ممثلين من مختلف البلدان العربية، وتلجأ في معظمها إلى " لوي عنق" موضوع العمل بحيث يصبح مفصّلاّ تماماً كي يناسب هذه التوليفة المشتركة.
وفي لقاء على "تلفزيون دبي" لم ينكر النجم السوري أنه سبق وشارك بهذا النوع من الدراما التي أسماها "دراما كارت بوستال"، مؤكداً أنها "تمتلك شعبية كبيرة لدى الجمهور"، حيث أن كل ماتطرحه من سيارات فارهة وموديلات ألبسة عصرية وتكنولوجيا حديثة، يبدو ناصعاً جميلاً بعيداَ عن حقيقة الواقع الذي يعيشه المواطن العربي