بداية السينما النيجيرية كانت بعد احتجاجات اشتهرت بحملة «لامركزية الاستعمار البريطاني» سنة1949 ، ووقتها تم إنشاء «وحدة السينما النيجيرية» لإنتاج الأفلام, كمحاولة من الاستعمار لاستيعاب المبدعين والشباب الغاضبين . وبعد إعلان الاستقلال عام 1960، بدأت مرحلة جديدة فى الحياة الفنية النيجيرية، خاصة السينمائية التى عملت من أجل تحسين الصورة النمطية عن الثقافة النيجيرية.وحدثت طفرة فى صناعة أفلام الفيديو بجودة عالية، ما شكل حبل النجاة لمنتجى الأفلام المستقلة والشركات الصغيرة، وعرضوا الأفلام على الجمهور عن طريق أشرطة الفيديو المنزلية، دون عرضها فى دور السينما، لتتسع مدارات النجاح المالي, ثم تعرض الأفلام على محطات التلي فزيون، بجانب مبيعات الفيديو, فازدهرت مكاسب شركات الإنتاج والاستديوهات و أيضا شركات التوزيع.