لم يعكس فيلم حجم الإفلاس الفكري الذي أصيبت به هوليوود في هذا العقد كما يفعل Ghostbusters، أو «مطارِدات الأشباح»، وهو إعادة إطلاق للفيلم الكلاسيكي بالاسم نفسه الصادر عام 1984. القرارات الحمقاء كثيرة سواء تلك المتعلقة بالنص التافه أو تلك المتعلقة بالجانب الإنتاجي، فكما هو معروف كان لقرار تأنيث أدوار البطولة بالكامل في الفيلم الجديد صدى غاضب من أولئك الذين يشككون في قدرات النساء، ما أشعل حرباً في الفضاء الإلكتروني بين فريق الإنتاج وتلك الشريحة.