"ديب ووتر هوريزون"، كارثة التسرب النفطي على الشاشة الكبيرة



التسرب النفطي في خليج المكسيك العام 2010، الذي وصف بأسوأ كارثة بيئية في تاريخ الولايات المتحدة، هو محور فيلم سينمائي لمخرجه بيتر بيرغ. بعد حدوث انفجار ناجم عن تسرب غازي في منصة “ديب ووتر هوريزون“، غرقت هذه المنصة ووقع تسرب نفطي هائل، انطلاقاً من البئر النفطية تحتها. الفيلم قدم مؤخرا عرضه الأوروبي الأول في لندن، بحضورأبرز نجومه.

مايك وليامز، كان مهندس كهرباء في المنصة النفطية، وقدم إلى لندن خصيصا لمشاهدة الفيلم.

الفيلم ركز على قرارات شركة بريتش بيتروليوم البريطانية، التي أدارت المنصة النفطية المنكوبة كما سلط الضوء على دور العمال، الذين كانوا يشتغلون تحت ضغط كبير.

فيلم ديب ووتر هوريزون“، استقبل بحفاوة كبيرة عند تقديم عرضه العالمي الأول في الدورة الأخيرة “لمهرجان تورونتو السينمائي ويمكن مشاهدته حاليا في قاعات السينما العالمية.







مواقع صديقة

 

آفاق سينمائية

مجلة إلكترونية أسبوعية