السينما الأميركية تحسن صورة الاستخبارات العسكرية


السينما الأميركية تحسن صورة الاستخبارات العسكرية

لوس انجليس - تربط قطاع السينما في الولايات المتحدة علاقة متينة بالجيش، فلطالما لجأ صانعو الافلام الى القوات المسلحة لطلب نصائح او حتى سفن وطائرات حربية.

وفي المقابل، تستفيد السلطات الاميركية من هوليوود لاظهار مقاتليها وعناصر الامن بصورة الابطال المثاليين.

ويقول فيل ستروب المسؤول في الجيش عن العلاقات مع هوليوود "يأتي الينا السينمائيون الذين يريدون ان ينفذوا فيلما بميزانية معقولة، ليستفيدوا من رجالنا ومعداتنا".

آخر هذه الافلام "سولي" لكلينت ايستوود، وهو قيد العرض الان في الصالات الاميركية، وهو يروي قصة الهبوط الاضطراري لطائرة ركاب مدنية في نهر هادسون في نيويورك، وقد تلقى الفيلم مساعدة من وزارة الدفاع الاميركية لإتمام تصوير بعض مشاهده.







مواقع صديقة

 

آفاق سينمائية

مجلة إلكترونية أسبوعية