جاء مارسيلو كيك- بالي للدراسة في المجر من غينيا بيساو التي كانت تمزقها الحرب عام 1976 وعمل سائقا لترام في بودابست
ويعرض فيلم (سيتزين) صعوبات الاندماج في المجتمع المجري من خلال قصة حب مضنية. ويتقدم بطل الفيلم ويلسون بطلب للحصول على الجنسية ويقع في غرام مدرسة تاريخ ولغات تحاول إعداده لامتحان صعب للحصول على الجنسية.
وسيُعرض الفيلم في دور السينما في 26 يناير كانون الثاني في وقت يكاد لا يكون في المجر أي لاجئ بعد أن أقامت حكومتها اليمينية سياجا على حدودها الجنوبية وفرضت قوانين صارمة لمنع وصول موجة من المهاجرين إليها.
وتم البدء في تصوير الفيلم في 2015 في الوقت الذي أصبحت فيه المجر معبرا لمئات الآلاف من المهاجرين الفارين في الحرب والفقر في الشرق الأوسط وأفريقيا.